لا ضاقت الدنيا عليك وتشاويت ...... خلق الله اللي فالرخا كان واجد
ومن العرب والصوت والثوب مليت ...... وقامت عليك هموم بأقعا تراجد
فارفع يديك لخالقك لا توضيت ...... وادعو تراك أقرب إليا صرت ساجد
ووقت من أوقاتك للأوقات توقيت ...... وسجل لنفسك في المساجد تواجد
وأبشر بفزعة حامي الدين والبيت ...... إليا هجدك من الهواجيس هاجد
اللي يميت الحي ثم يحيي الميت ...... لرضاه شف كثر البشر بالمساجد
محمد بن حمد بن فطيس المري وهذا الشاعر الذي يجعلك تعرف الصديق الصادق بصداقتة وخوتة لك
في هذه القصيدة فيها معاني كثيرة وصادقة وفعلآ كل ماذكر فيها الشاعر موجود في مجتمعنا وللأسف
مع سلامة